يرقّ قلبي دائمًا وأطرب لقول "قيس" في قصيدته المؤنسة:
"فيا ربّ سوّ الحب بيني
وبينها يكونُ كفافًا لا عليّ ولا ليا"
شيء من نَعيم الدّنيا أن تُدرِك منزلتك في عينِ من تُحب، وتَعلم أنه يحمل في قلبه مثل ما تحمل، ويشعر بمثل ما تشعر، فيكون الحبّ بينكما كفافًا متكافئًا لا عليك ولا لك."
"ويعلم الله أَنَّ مَنْ أَدمَوْا الفؤادَ حُزنَاً؛ لَمْ يُرِدِ الفُؤَادُ بِهِم إِلَّا حُسنَا."
-الله غالب
لَقَدْ سَمِعَ اللهُ حَدِيثَكَ مَعَ نَفْسِكَ وَأَنْتَ تَهُونُ عَلَيْهَا وَتُخْبِرُهَا بِأَنَّ رَبَكٌ سَيُجْبِرُهَا .. أتظن أن الله سيخذلك ؟ سَـيمضي ما كان صعباً بلطف الله ، دون أن تشعر كل مر سيمر بإذنه تعالى وقل للمُستمسكين بالدعاء لن يخذلكم الله أبداً .🤲🏻
" ولا بكرة والله .!"
"اللهم إنها آخر جمعة في رمضان، فيارب لاتخرجنا من رمضان إلا وقد أصلحت حالنا، أسعدت حياتنا، غفرت لنا، محوت سيئاتنا وقبلت توبتنا، سترت عيوبنا، استجبت لدعائنا وأعتقت رقابنا ورقاب والدينا وجميع المسلمين من النار .🤲🏻 "
"لو أدركك الأندلسيّون لجعلوك موشّحًا "
للتخليد ..📜
"لا تكن المضحي دائماً تمرد،ولو لمرة واحدة قل لا:وإستعد كل الأشياء التي سلبت منك عندما كنت مثالياً ."
كل عبادة كل صلاة كل ذكر كل طاعة انما هي توفيق الله لك إذا كان كل خير أصله التوفيق, وهو بيد الله لا بيد العبد, فمفتاحه الطاعات والدعاء والافتقار وصدق اللجأ والرغبة والرهبة إليه، فمتى أعطى العبد هذا المفتاح فقد أراد أن يفتح له, ومتى أضله عن المفتاح بقي باب الخير مرتجا دونه. فإذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه مداومة العبادات والدعاء وجعل استعانته ودعاءه سببا للخير الذي قضاه له،
بغض النظر عن مدى روعتك،ومهما كانت تضحياتك جيدة،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه فلا تُسعى جاهداً لإثبات حقيقتك.
(اللهم اكفينا شر لطفاء المنظر ،خبثاء النوايا🤲🏻)
الي هيفهمك غلط، هو نفسه ، هيفهمك صح .!
•اقراها تاني