بتُّ لا أشعر بشيء، ولكنْ يأتي الألم في صدري ليردد دائمًا أنه لا جدوى، مهما غدوتُ في طريق التغيير، ومهما حاولتُ أن أشرح، وأن أجعلَ كلَّ شيءٍ بسيطًا، يأتي الألم لأتذكّر أنه دائمًا ورائي، وأنني لن أستطيع محاربة شيءٍ خلفي لا أستطيع رؤيته.
بحاول افتكر زمان احنا كنا مختلفين كتير، كان الحب بيملي المكان والي معندوش حب ومضطرب او مبيديش المكان الحب المطلوب منه كان بيبان عليه كنا بنعرفه دلوقتي الدنيا غريبة، في حجات ملهاش مسميات والمسمي بتعها "سعات بتبقي كدة" ال.. الموضوع غريب فشخ، دلوقتي كل حاجة ليها مسمي حتي لو هيا مش صح، كل حاجة بجد العقل لو قعد يترجم اساسيتها هيلاقي انه في عبث اعبث من المعني الحقيقي للعبث نفس ---------------------------------------------------------------------------
كنتُ أَشعُرُ حينذاكَ أنني فوقَ السحابِ، لا أرى أحداً ولا أَسمَعُ سِوى صوتِ الهدوء، بينما كان ضوءُ الشمسِ يخترقُ السحابَ لِيُلامِسَ وجهي. كنتُ أَشعُرُ أنني أخيرًا في سلامٍ للأبد.