تحسّس لُطف الله في كل تأخير لمطلوب ترجوه وتتمناه ..
فكم لله من لطف خفي ,غاب عنه إدراكك"
نسالك اللهم إن تحوفنا الطافك اين ماولينا وجوهنا 🤲🏻
بغض النظر عن مدى روعتك،ومهما كانت تضحياتك جيدة،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه فلا تُسعى جاهداً لإثبات حقيقتك.
(اللهم اكفينا شر لطفاء المنظر ،خبثاء النوايا🤲🏻)
• راقت لي .. 📜🪶
الواثقون بالرزّاق قد يقلقون قليلًا لعجلتهم، لا لانطفاء يقينهم، لأنهم مستيقنون أنّ مقاليد الأمور بيده. مهما تأخر الرزق، فاحذر أن يسلب منك رأس مالك وهو حسن ظنك بالله، فلك ربٌ، الدنيا أهون أعطياته.. وإنما يستخرج من هذا التأخير عبوديّات جمّة، فأحسن الوصل تعظم الصلة.
في كوبلية للست بتقول فيه :
ـ كنت بشوفك بعيون قلبي .
"وهنا بتكون لحظة الإدراك ,أن مرة في العمر يقف الإنسان بجوار أحدهم ويقول : أنا ازاي كنت اشوفك استثناء .! "
(العفو عند المقدرة )
ليه عند المقدرة بالذات .!؟ مهو اصل الدماغ بينسى لكن القلب دائما بيعمل cv
#هتسامح بس مش هتنسا مين اللي قلل من مجهود حطيت روحك فيه وتقابلت بسخرية ..
#هتسامح اللي وقف يتفرج عليك في عتمتك بس مش هتنسا اللي مد ايدو ليك سعتها ..
#هتسامح اللي عمل شيخ عليك بس مش هتنسا اللي صحاك لصلاة الفجر ..
#هتسامح الي سابك في عز احتياجك بس مش هتنسا اللي جالك بدون طلب ..
المواضيع نسبيه وبتختلف كلنا بنسامح بس قلوبنا مش بتنسى لا الحلو ولا المر عشان كدا بالتحديد كانت في حاجة اسمها المقدرة ودي ملهاش علاقة بالعفو ليها علاقة بالمواقف .
"ولا ترضى لنفسك الا برفيق يأخذك إلى طاعة الله ولو غصباً .."
"أحياناً يكون عوض الله على هيئة انك راضي ,الراضي ربنا بيراضيه في أي حته"
_هذا الرضى يجعلك تبدأ من جديد.🤍
حُكِىَ عن بعض العارفين بالله
أنه ذات ليلة ، كان يُناجى ربه عزوجل؛ فكان يقول :
يارب : أنت شئت ، أنت قضيت، أنت حكمت، أنت أردت
لا أعلم رباً سواك ، ولا مُقدِراً إلا إيّاك
فنُودى :
هذا أدب التوحيد ، فأين أدب العبد ؟
فقال : يارب أنا عصيت، وأنا جنيت،وأنا خالفت، وأنا أخطأت
فسمع هاتفاً يقول له :
وأنا سترت، وأنا صفحت، وأنا غفرت ، وأنا عفوت ..
اللهم حالة 🤲🏻
"الذي يتركك عُرضةً للظنون , امحيه بكامل اليقين.!"