يا شيخي هناك سورة في القرآن اسمها التغابن هل من الممكن أن

( إني عبد الله ولن يُضيّعني )

‏«لا غِنى للعبد عن توفيق ربه؛ فكم من حيٍ ليس معه من متاع الدنيا إلا صدق توكُّله وإخلاصه وطمعه في فضل ربه فُتحت له مغاليق الأبواب وتهيَّأت له الأسباب، معونة الله زاد ومعيَّته عتاد وعنايته نجاة، ولا يستجلب الخير بمثل اليقين، ومن ضنَّ ضنَّ على نفسه ومن زاد جاد عليها وفضل الله واسع».

‏إن لم تكن عزيزاً بعين نفسك، سيخترق حدودك كثيرين بنيّة الفراغ .

"لو أدركك الأندلسيّون لجعلوك موشّحًا "

للتخليد ..📜

*النّدم يكون على الأشياء التي حدثت بالخطأ، فلاتعتذر عن جرحك الذي كان جليًا بأنّه مع سبقِ ترصّدِ أصر على تعلمك .!*

بتتقفل بكل الحسابات البشرية.. وبتلاقيها ماشية بدون حسابات.. *ليس لك من الأمر شىء*

تتشال منك الأسباب عشان تدرك أنها عمرها ما كانت بحساباتك..طول عمرها بتدبير الله

بس أنت سلم *واستعن بالله ولا تعجز*

( ثم يوضع له القبول في الأرض )

ربنا جعل لكل حاجة سبب حتى القبول وراه سبب _ الناس البشوشة الي لسا بتقول : من فضلك ، لو سمحت، حضرتك ، ياامي ، ياولدي ، في تعاملاتها اليومية دا مش من اساليب التعامل الحديث لا ده ناس متربية ستين مرة كدة تحس انهم امتداد لرضا والدين او دعوة مستجابة تحسسك ان لسا الدنيا بخير سمعت عن الي بيدخل القلب بكلمة اهو دا معنى القبول الي وانت ماشي من عنده مرتاح حتى لو مكنتش بتعرفة وتقول في نفسك ربنا يباركلك .

• راقت لي .. 📜🪶

"كُل عام والفَرح يطرق أبوابكم كل عيد، والأُلفة والمحبة تعيش بأعيادكم، كل عام وأنتم مُمتلئين بشعور العيد السّعيد، ونعمة الله وفضله،البسكم الله من حلل السعاده ما تطيب به النفوس وتفرح به القلوب ، فطر مبارك"

في كوبلية للست بتقول فيه :

ـ كنت بشوفك بعيون قلبي .

"وهنا بتكون لحظة الإدراك ,أن مرة في العمر يقف الإنسان بجوار أحدهم ويقول : أنا ازاي كنت اشوفك استثناء .! "

ليلةالجمعة وليلة وترية اغتنموها

"اللَّهُمَّ إِنْ كَانَتْ هَذِهِ لَيْلَةُ الْقَدَرِ : اِجْعَلْ لَنَا فِي هَذَا الْيَوْمِ دَعْوَةً لَا تَرِدُ وَافْتَحْ لَنَا بَابَا فِي الْجَنَّةِ لَا يَسُدُّ وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ."🤲🏻