"ثق باالله بكل قلبك ولا تتكئ على فهمك البسيط فالقلب الذي لا يتكئ خمس مرات يومياً على "وإياك نستعين" قلب أعرج , طوبي لمن أدب قلبه .!"
أوقات بتحس إنك مش قادر تتكلم عن وجعك، مش عشان مش موجود، بس عشان بقي مألوف، كأنك اتعودت على الفراغ، على الانتظار، على الهزايم الصغيرة الي بتعدي عليك كل يوم وبتقول: "عادي، هكمّل." وهو ولا عادي خالص !
" قليلٌ صادق.. أنفعُ من كَثرةٍ مُزيفة. "👌🏻
فمن قلَّ يقينه قلَّ صبره، ومن قلَّ صبره خف واستخف، فالموقن الصابر رزين؛ لأنه ذو لب وعقل، ومن لا يقين له، ولا صبر عنده خفيف طائش تلعب به الأهواء والشهوات، كما تلعب بالشيء الخفيف".
• ابنُ القيِّم
"مُتورّط بإستعادة كل ما فات، كأني المحطة والملاذ الأخير لكلِ هذهِ الأشياء العابرة منذُ لا أدري متى ،حتى أنا - لم أعُد أنا.!"
"صَلّى عَليك الله ما خَفقت بنا
أرواحنا ترجو جوارك موعدا .{ صّلى الله عليكَ وسَلّمْا }"
صباح الخير، وبعد: لفرَج إذا أرادهُ الله؛ أتاك في أعماق كُربتك، في أعظم لحظات ضعفك وأشدّ حالات كسرك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة الله لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل
﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾
كان يكفي أن تخطو خطوة إلى الوراء، لتدرك أن كثيراً مما تمسكت به يوماً لم يكن جديراً بكل ذلك التعلق .!
كل عبادة كل صلاة كل ذكر كل طاعة انما هي توفيق الله لك إذا كان كل خير أصله التوفيق, وهو بيد الله لا بيد العبد, فمفتاحه الطاعات والدعاء والافتقار وصدق اللجأ والرغبة والرهبة إليه، فمتى أعطى العبد هذا المفتاح فقد أراد أن يفتح له, ومتى أضله عن المفتاح بقي باب الخير مرتجا دونه. فإذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه مداومة العبادات والدعاء وجعل استعانته ودعاءه سببا للخير الذي قضاه له،
عدلاً لاانتقام
"ردَّ يالله لهم كلَ شعورٍ تركوهُ فينا."