"... وأنت، ماركوس قد قدمت لي أشياء كثيرة، والآن علي أن أعطيك أنا نصيحة جيدة، كن أشخاصا كثر، فلتعتزل كونك دائما ماركوس كوكوزا. قلقت كثيرا على ماركوس كوكوزا، حتى صرت عبده وسجينه. لم تفعل شيئا دون أن تأخذ بالاعتبار تأثيره على سعادة ماركوس وهيبته، كنت دائما خائفا جدا من أن يقدم ماركوس على فعل شيء غبي، أو أن يكون مملا. ما الذي كان ليهم فعلا؟ في كافة أنحاء العالم يقدم الناس على فعل أشياء غبية... أود منك أن تسترخي، أن يضيء قلبك الصغير مجددا. عليك منذ الآن، أن تكون أكثر من واحد، أشخاصا كثر، بقدر ما يمكنك التفكير به... "
- كارين بليكسين
الحالمون من الحكايا القوطية السبع.
قبة السلسلة ..
وهي قبة مجاورة لقبة الصخرة ونسخة مصغرة منه، يقال أنها بنيت ليستريح فيها البناؤون وقد تحولت لكنيسة إبان احتلال الصليبيين للقدس حتى حررها صلاح الدين وأعادها كما كانت.
9.4.1948 - لن ننسى ولن نغفر
مذبحة دير ياسين - وهي قرية تقع غربي مدينة القدس
دخلتها العصابات الصهيونية المسلحة يوم 9 أبريل 1948م، وأقاموا فيها مذبحة بشعة بقيادة مناحم بيجن الذي اقتسم مع السادات جائزة نوبل للسلام حيث ذبحوا من أهلها 107 أشخاص بين رجل وامرأة وشيخ وطفل - وقيل 250 شهيدا - ومثلوا بجثثهم بشكل بشع بقطع للآذان وتقطيع للأعضاء وبقر لبطون النساء وألقوا بالأطفال في الأفران المشتعله وحصد الرصاص كل الرجال ثم ألقوا بالجميع في بئر القرية، واشتهرت بمذبحة دير ياسين.
إستوطن اليهود القرية وفي عام 1980 أعاد اليهود البناء في القرية فوق أنقاض المباني الأصلية وأسموا الشوارع بأسماء مقاتلين الإرجون الذين نفّذوا المذبحة.
من تفاصيل المذبحه السيده التي كانت على وشك الولاده التي دخلوا اليها فشقوا بطنها بالسونكى على هيئه صليب واخرجوااحشاءها وطفلها وذبحوه وقطعوا ثدييها ووضعوه في بطنها مع طفلها مره أخرى. ويروى كذلك أن اليهود كانوا يمثلون بجثث القتلى ويقطعون أعضاءهم ويبقرون بطون الحوامل، ويشقون الضحايا من الرأس إلى القدم، وحملوا معهم مجموعة من الأسرى والنساء عاريات حافيات وطافوا بهم شوارع القدس الغربية ثم عذبوهم حتى الموت.
قال بيجن قائد المذبحة : «إن نارهم كانت حامية وقاتلة وقد اضطر اليهود أن يحاربوا العرب من شارع إلى شارع ومن دار إلى دار».
قال كريتش جونز كبير مندوبي الصليب الأحمر: «لقد ذبح 300 شخص بدون مبرر عسكري أو استفزاز من أي نوع، وكانوا رجالاً متقدمين في السن ونساءً وأطفالاً رضع، بل إن شابة أرتني مديتها أي سكينتها ويديها وهما تقطران دمًا كأنها علامة على النصر».
Sacheen Littlefeather reads Marlon Brando’s refusal of his Best Actor Oscar for The Godfather, 1973
Don't mind me, I just post stuff that i don't have enough storage to keep it in my gallery
265 posts