عذرًا؛ فهَا أنَا ذَا..
أبرءُ من حَولِي وقُوّتِي إلَى حولِكَ وقُواكَ يا سيّدِي، ولنْ أبرَح موضِعِي حتّى ترضَى وترحَمَ ضعفِي وذلّتِي، فبدُونِ رحمَاتِكَ منْ يَرحمُنِي، وبدُون عطفِكَ وحنَانِكَ مَنْ يَجبُرنِي، وأنتَ القائلُ فِي سطورِ كتابِكَ:"ورَحمَتِي وَسعَتْ كلّ شيءٍ".
عَلى أعتابِ بَابِكَ ناديتُ مستَغفِرًا، ووقفتُ لجلَالِكَ خاضِعًا أبغِي رِضَاكَ، وأنْ تَمُدّني بالنُّورِ والهدايةِ والتوفيقِ..
"إنْ لمْ يَكُن بِكَ غضبٌ عليَّ فَلَا اُبالِي".
مصطفى.
ليست مشكلة العالم الإسلامي اليوم بصدد تطبيق الإسلام, أن أحكام الحدود غير مطبقة فيه أو أن المسلمون يتعاملون بالربا, أو أن أنظمتهم مستوردة من الغرب أو الشرق. وإنما المشكلة الكبرى أن أكثر المسلمون فيه ضائعون عن هوياتهم, غافلون عن مصيرهم, لم يرسخ في ضمائرهم بعد معنى كونهم عبيداً لله عز وجل, وأنهم مجرد سلعة في بضاعة الرحمـٰن, وأن في أعناقهم بيعة كبرى لمالكهم عز وجل. فتسلل سلطان الأهواء إلى نفوسهم, وران ظلام الشهوات على قلوبهم, فمهما غرست في ساحات هذه النفوس أحكاماً و أنظمة إسلامية, لا بد أن يكون مصيرها الذبول والإنمحاق.
وإنما تحل المشكلة, بإيقاظ العقول الى حقيقة هذا الكون وماوراءه ومابعده, وبإيقاد سرج الإيمان الحقيقي باللّه عز و جل في طوايا النفوس المظلمة, ثم تغذية هذا الإيمان بغذاء الذكر و العبادة, الى أن تستيقظ في الجوانح مشاعر الرغبة والرهبة, و يتحول الكيان الإنساني مظهراً لقول اللّه عز وجل: (قل إنّ صلاتي و نسكي و محياي و مماتي للّه رب العالمين).
Who stayed with you?
Allah.
دعاء للوالدين 💜💜💜
Dua (supplication) for parent's 💜💜💜
‘Children of Shatila’ (Lebanon, 1998) film by Mai Masri. In this scene the youth of the Palestinian refugee camp interview an elder with a video camera.
تخيل بس كم واحد يعمل ريبلوق وكم واحد يحفظها او يرسلها لغيره وهكذا … تتفاجأ يوم القيامة بجبالٍ من الذنوب لاتدري من أين أتت !
الله المستعان !!