إن كان لي وَطن فوجهك
موطني وإن كان دار فحبُّك داري
من ذا يُحاسبني عليك وأنت لي
هبَةُ السماء ونِعمة الأقدار
I remember it all too well
' يؤمن إلى درجة أنه عِندما يذهبُ إلى الحقل في وقتِ الجفاف ليسأل الله مطرًا، يأخذ معه مظلة ومعطفًا جلديًا حتى لا يبلله المطر في طريق العودة '
نَحنُ بُقع مِن العَتمِ، لوّلا نُور الله فينا
"أقاتل في ساحة المعركة وحدِي، أنا الجيش لنفسي، وأنا السيف ذاته"
أنا التاريخُ والذّكرى
أنا سربٌ من الأقمارِ
أسبحُ في مَداراتي
أحبُّ الكونُ أجزاءً مبعثرةً
تعانقُها انشِطاراتي
أحبُّ الغيم أمطارًا مشردةً
تُلَملمُها سحاباتي
أحبُّ شواطِئَ الترحالِ تحملُني
بعيدًا عن حماقَاتي
تعددت الجِراحُ فلستُ أدريِ
أُضمدُ ايُ جرحٍ، ولعل في الأمالُ متسعٍ
“you can be your master of your faith
you can be captain of your soul
but you have to realize something
life is coming from you, not at you
and that takes time”
"قُل للّذي تركَ الديارَ لغربةٍ
قلبُ الأحبةِ أوسعُ الأوطانِ"